لكل إنسانٍ حكاية، أما حكاية السيدة ميري زيت مصلح فهي سِفرٌ من الإصرار والعطاء يتجاوز الحدود. ولكن ما سرّ كلمة "زيت" التي ترافق اسمها الرسمي كوشاحٍ من هوية وتراث؟ وكيف وجد الأستراليون الإسبان مكانهم في جمعية أسّسها فيليب السقّا، لتغدو جسراً يربط القلوب الأسترالية على اختلاف مشاربها؟