التسامح والعفو يريحان القلب ولا يبقيان فيه أيّ ضغينة أو كره لأحد، فالتحلّي بخلق التسامح والعفو من شيم الصالحين والأتقياء وهي من مكارم الأخلاق التي تحدّث عنها الأنبياء جميعاً، قصة مؤثرة نستمع إليها الآن