ترى السيدة خلود حسين وهي الموزعة بين ثلاث هويات أن التعددية الثقافية فتحت أمامها آفاقاً أوسع ومنحتها القدرة على النظر إلى العالم بعدسات مختلفة. وانها جعلت من الشغف والعمل المجتمعي محور قصتها ، فمن الجامعة في الأردن إلى صالون الشعر وعالم الشموع والبازارات في استراليا، صنعت لنفسها أكثر من طريق للابداع .