بحلول اليوم العالمي لضحايا الاختفاء القسري، الموافق لـ30 أغسطس/آب من كل عام، يعود ملف المفقودين السوريين إلى الواجهة، بعد مرور ثمانية أشهر على سقوط نظام بشار الأسد، وفي خضم الاضطرابات الأمنية التي يشهدها البلد حيث ما تزال ظاهرة الاختطاف مستمرة. ولمعرفة آخر التقارير حول هؤلاء المختفين والمعتقلين، والاطّلاع على مساعي السلطات الجديدة في وضع حد لهذه الانتهاكات والاستجابة الى مطالب أهالي الضحايا لمعرفة مصير ذويهم، استضفنا الكاتب والصحفي الاستقصائي السوري في فقرة من قاعات التحرير.