التاريخ يعيد نفسه.. قبل ثلاثة أسابيع على افتاح أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في مدينة نيويورك، قررت الإدارة الأمريكية عدم منح تأشيرات دخول للرئيس الفلسطيني محمود عباس والوفد المرافق في إجراء عقابي هو رسالة لفرنسا أيضا التي تعتزم الاعتراف مع عشر دول غربية بالدولة الفلسطينية، ما تعارضه الولايات المتحدة.
هي سابقة من نوعها، فلم يمنع وفد كامل من حضور أعمال الجمعية. وفي عام 1988، منع الرئيس الأميركي الأسبق رونالد ريغين الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرقات من حضور أعمال الجمعية العامة.
للحديث ينضم إلينا:
سلمان الهرفي، السفير الفلسطيني السابق في باريس.
د. خطار أبو دياب، المستشار السياسي لدى إذاعة مونت كارلو الدولية.