أكدت الناشطة الاجتماعية لينا حسن أنّ رحلتها كلاجئة هاربة من الحرب غيّرت مسار حياتها بالكامل، مبينة أنّ الدموع لم تتوقف يوم غادرت وطنها، لكنها وجدت في المعاناة دافعا لخدمة آلاف الأسر القادمة إلى أستراليا. وأوضحت أنّ تجربتها الشخصية جعلتها "صوتا لمن لا صوت لهم"، مؤكدة أنّ الأمل ممكن مهما كانت البداية صعبة.