نستضيف في هذه الحلقة الصديق مصطفى الأفغاني للمرة الثانية، ليحدثنا عن أمر غريب قام به، وهو أنه قرر تعلم اللهجة السعودية النجدية وهو في مدينة نيوكاسل دون أن يسافر إلى نجد، وها هو هنا يتحدث معي بالعامية، فهل ترونه نجحَ في ذلك؟!