رواية سي نجيب
وليد ظاهري
ما كتبه المؤلف على غلاف الرواية:
"فقلت في نفسي جئت لأتعرف قصة الرجل فأزداد شوقاً لمعرفة قصة الشيخ الصالح أيضاً....
فوضع سي نجيب يده على كتفي ،يبدو أنه سمعني...و قال: إنها قصة واحدة قصة واحدة.....
فقلت: هلا قصصتها علي...؟
فقال:قد يطول بنا المجلس..
فقلت :ذلك ماينقص متعة الحياة ...أن تطول.
فرجع سي نجيب بكرسيه إلى الخلف قليلاً، و أسند رأسه إلى الكرسي و ظل ينظر إلى السماء قائلاً:
قصتي يا ولدي كقصة طفل صغير استيقظ من نومه فلم يجد أمه بجانبه ،
فظن بفكره البسيط أنها ضاعت ، فخرج يبحث عنها بين الشوارع و الأزقة.. و الدموع تملأ عينيه حتى إذا يئس من البحث اكتشف أنه لا يستطيع الرجوع إلى البيت بمفرده...فزاد حزنه و جلس يبكي و يلوم نفسه حتى سمع صوت أمه وهي تجري و تصيح بحثاً عنه ..فأصبح الباحث مبحوثاً عنه ...و المبحوث عنه باحثاً ."
مرحبًا عشاق البودكاست!
إذا كنت تحب ما تسمعه، فلماذا لا تعلن عن عملك معنا؟
انقر على الرابط أدناه، دعنا نوصل رسالتك إلى جمهورنا الرائع!
https://admanager.fm/client/podcasts/eoa
ميزات الإعلان على البودكاست الخاص بنا:
Hey podcast fans!
If you love what you hear, why not advertise your business with us? Click the link below to get your message out to our awesome audience!
https://admanager.fm/client/podcasts/eoa
Features of advertising on our podcast:
تنويه
بعض الكتب لا تظهر في منصات مثل (سبوتيفاي، أنغامي، وغيرها) لذلك يمكنك الإستماع إلى كامل الموسوعة عبر تطبيقات أخرى مثل