يعاني مشروع تجديد ملعب كامب نو من تأجيلات متكررة وأزمات إدارية وتقنية أثرت على جاهزية الملعب، مما اضطر نادي برشلونة للعب خارج ملعبه وسط خسائر مالية كبيرة، ومع اقتراب الموعد المقرر للافتتاح خلال 3 أسابيع، يبقى النجاح مرتبطاً بتجاوز العقبات البيروقراطية والفنية، في ظل مخاطر تزايد الخسائر وتأجيل العودة