قرية في بنغلاديش، يعيش فيه أكثر من 6000 شخص بكلية واحدة فقط! لماذا؟ لأنهم فقراء، فأصبحوا ضحايا لجريمة منظمة تُدار عبر حدود الدول، ويُستغل فيها جسد الإنسان كسِلعة.
في هذه الحلقة من «قضية» نحلل شبكات تجارة الأعضاء: من المزورين والسماسرة، إلى الأطباء المتورطين والمستشفيات التي تجري العمليات... كل ذلك في منظومة إجرامية عابرة للقارات.
كما نستعرض كيف يتم استدراج الضحايا، ولماذا تُعد هذه الجريمة مختلفة عن بقية الجرائم المنظمة، وماذا تقول تقارير الأمم المتحدة عن أبعادها العالمية.
فى النهاية نتوقف عند سؤال هل تجارة الأعضاء جريمة سببها الفقر؟ أم أنها انعكاس لتشوه أخلاقي عالمي؟
شاركنا رأيك فى التعليقات و مشاهدة ممتعة..