قد يطول انتظارك… وقد تظن أن لا أحد يراك، لكن يسوع لا يمر بجوارك دون أن يراك. بكلمة منه تُفتح أبواب الرجاء، ويُقام الضعيف، ويتغيّر المستحيل. فكما وقف عند بركة بيت حسدا ليقيم مريضًا بعد 38 سنة، هو حاضر اليوم ليقيمك أنت أيضًا. ثق بسلطانه… فهو الرب القادر على كل شيء.
“يسوع بكلمة واحدة غيّر تاريخ رجل مريض… واليوم بكلمة منه يقدر أن يغيّر حياتك أنت أيضًا.”