تقول انها مصريّة اولًا وتؤلمها اللاعدالة وهو يحلم بأن يكون التغيير، ومن باب الحقوق والقانون اختارا ان يحملا صوت من لا صوت لهم. من الهويّة الى الحلم، كيف يحدد الشباب العربي أولوياته؟ هل يعيش أزمة هوية في انتماءين وهويتين؟ كيف يكون التغيير الذي ينشده وهل خذله عالم اليوم؟ الإجابة مع أنهار كريم ووسام عبد الصمّد