سادت حالة من الجدل بعد أن شنت السلطات المصرية حملة أمنية موسعة استهدفت عددا من صناع المحتوى على منصات التواصل الاجتماعي، بعد توالي بلاغات تتهمهم بنشر محتوى وصف بـ"الخادش للحياء" والخروج على الآداب العامة.