كرّمت الأديان جثث الموتى، لكن لولا علم التشريح لما وصلنا إلى الأسباب التي أدت إلى وفاتهم أو مقتلهم، ولما استطعنا جمع أدلة بيولوجية تحدد القاتل. – فهل يمكن أن يوجه الدين العلم؟ – وكيف يفرق الانسان بين ما نستطيع فعله علمياً وما هو مقبول أخلاقياً؟ كل هذه الأسئلة وغيرها يجيب عنها القس رفعت فكري في حلقة جديدة من بودكاست جدليات مع عمرو عبد الحميد