"نظرة، فابتسامة، فموعد، فلقاء" هكذا لخّص أحمد شوقي الحبّ، الّا أنّه لم يخبر أكثر ماذا بعد اللقاء، وكيف ينتقل لرغبة بالاستقرار مع الشّخص الآخر؟ اختيار يبدو معقّدًا للوهلة الأولى،
لذلك استضفنا المدرّب جون خوري، في فقرة كوتشينغ، ليخبرنا عن مراحل تطوّر العلاقة، وهل يبقى الحبّ بعد الفراق، فيكون "الدواء"، لا "الدّاء"؟