النشرة الرّقمية لليوم، من تقديم ريتا خوري، تطّرقت الى مقترح قدّمته المفوّضيّة الأوروبيّة، يمنع "جزئيًا" مشاركة اسرائيل في احدى المبادرات، لتنتقل بعد ذلك الى عودة بالزّمن في ايران، في حين ارتأت السّلطة تقييد الانترنت، مما دفع باقتراح نشر المعلومات بمكبّرات الصوت، تفاديًا للفتن!
أمّا في لبنان، فحالة الحداد على الفنان زياد الرّحباني ما زالت تخيّم على الأجواء، ومعها ردود الفعل على بعض المعزّين. فلكلّ طريقته في التعبير عن الحزن، الّا انّ "ركعة" ماجدة الرومي أمام السيدة فيروز، لم تمرّ مرور الكرام على المتابعين، فمنهم من لم يتردّد بالسخرّية، ومنهم من رأى في فعلها تقديرًا نبيلًا لشخص السيدة فيروز.