فيكل ما نمر به من ظروف نضعها بيد الراعي الأمين و نحصل على اختبار جديد ومستوى جديدفي ثقتنا ونمونا ونضجنا.
لاتسال لماذا حصل لي و لماذا انا ؟ لماذاليس انا؟
،لكن نقول: الهي صالح الهي امين
يحولالنوح الي فرح
نتكلمعن المشكلة ام عن الرب
أتكلمعن المشكلة للرب.
نركزعلى الرب: ثبت انظارنا عليه
في كل ظرف نمر به مهما صعب ، هناك فرصة إلهية لاختبار جديد،ونمو روحي، ونضوج في الثقة. حين نضع كل ما نمر به بين يدي الراعي الأمين،لا نخرج كما دخلنا، بل نخرج أقوى، أعمق، وأقرب إلى قلب الله 🙏🌿
📖 آيات كتابية تعزز هذه الرسالة
💬 التأمل الروحي
✨ الآية الكتابية
الله هو الراعي الأمين الذي لا يتركنا
"الرب راعيّ فلا يعوزني شيء" (مزمور 23:1)
لا نسأل "لماذا أنا؟" بل نثق بصلاحه
"إنما خير ورحمة يتبعانني كل أيام حياتي" (مزمور 23:6)
الألم يقودنا إلى انهيار ام اختبار جديد
"كثيرة هي بلايا الصدّيق، ومن جميعها ينجيه الرب" (مزمور 34:19)
الله يحوّل النوح إلى فرح
"حولت نوحي إلى رقص لي، حللت مسحي ومنطقتني فرحًا" (مزمور 30:11)
الرب قريب من المنكسرين
"قريب هو الرب من المنكسرين القلب، ويخلّص المنسحقين الروح" (مزمور 34:18)
تعزياته تطيب النفس وسط الحيرة
"عند كثرة همومي في داخلي، تعزياتك تلذذ نفسي" (مزمور 94:19)