وفي كثير من الأحاديث التي تجري بين الأفراد، يحدث أن نتحدث مع غيرنا من النّاس دون أن يفهم النّاس كلامنا، لأن مقاصدنا تكون غير مقاصدهم، ونوايانا غير نواياهم، وأفكارنا غير أفكارهم. ولكن كان الرّب يسوع له المجد رجل حوار فتحدث مع الناس فقراء وخطاه وملوك كل سواء .تابعونا بحلقة اليوم لنتعلم من الرب يسوع فن الحوار
تابع إذاعة صوت الحياة والامل على: إنستغرام، يوتيوب، فيسبوك، وتك توك.