هل تقبل حركة حماس تسليم السلاح وخروج قياداتها من قطاع غزة الذي تحكمه منذ عام 2007.. فلطالما حذر خبراء ان القضاء على حركة حماس مستحيل
استطاعت إسرائيل طوال 21 شهرا على بدء الحرب من قتل قياداتها الكبيرة لكن آخرين ما زالوا احياء ويفاوضون.. هل يقبلون تسليم السلاح والخروج الى قطر وتركيا ويكررون واقعة خروج رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات من بيروت؟ وما ستكون الضمانات ان مقاتليها المتواجدين في الأنفاق لن ينقلبوا مرة جديدة على حركة فتح ان استلمت السلطة الفلسطينية القيادة؟
للحديث ينضم الينا هاني المصري، مدير مركز مسارات لأبحاث السياسات في رام الله ود. خطار أبو دياب، المستشار السياسي