أعلنت الولايات المتحدة وقطر عن اتفاق مبدئي لوقف إطلاق النار. وبينما تباينت ردود الأطراف المتنازعة، برز الاتحاد الأوروبي كطرف يسعى لتثبيت التهدئة واستئناف المسار الدبلوماسي. من جنيف إلى بروكسل، تسعى باريس وبرلين ولندن لإحياء دور في مفاوضات أوسع تشمل الملف النووي والتهدئة الإقليمية.
فهل تملك أوروبا أدوات حقيقية للتأثير؟ وما فرص نجاحها في بناء وساطة موثوقة مع طهران؟
للنقاش نستضيف:
محمد رجائي بركات، المختص في شؤون الاتحاد الأوروبي.
د. خطار أبو دياب، المستشار السياسي لمونت كارلو الدولية.