يكشف عبد الله المعلمي في هذه الحلقة من #بودكاست_حكايتي عن الوجه الآخر لحياته التي بدأت في القنفذة وغادرها بعمر السنتين وعاد إليها وهو أمينٌ لمحافظة جدة، وعلاقته بالأدب العربي متأثرا بوالده الأديب يحيى المعلمي، وقصص نشأته في عدة مناطق برفقة شقيقته السفيرة آمال المعلمي، ومراحل حياته الشخصية والتعليمية قبل انضمامه للسلك الدبلوماسي، وكيف كان شغف الدبلوماسية يرافقه منذ الصغر. يحكي لنا عن مناصبه القيادية قبل خوض تجربة السلك الدبلوماسي، والخطوة الأولى لتعيينه سفيراً في بلجيكا عام 2007، ثم مندوبا دائما للمملكة في الأمم المتحدة منذ 2011 حتى 2022، وكواليس الأزمات السياسية داخل الأمم المتحدة وخفايا هذه التجربة الدبلوماسية، وتأثير نفوذ الأموال على مصير القرار في عصبة الأمم، وكيف يراقب جهود المملكة لمواصلة وتسريع حل القضية الفلسطينية بالتحالف الدولي دون وجود أميركي، وتوازن الدبلوماسية السعودية في تحالفاتها مع الشرق والغرب ونهج سياسة عدم الانحياز لأي قوى.