عقد الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون اجتماعا أمنيا دفاعيا للحديث عن تقرير مخصص للإخوان المسلمين ويحذر من تغلغل الإسلام السياسي داخل مكونات المجتمع سيما في مجالات التعليم الابتدائي والجامعي و في الميدان الرياضي. بعض توصيات هذا التقرير أثارت انقساما سياسيا بين يمين مؤيد يتهم الحكومة بالتسامح مع الأصولية الدينية، وبين يسار يحذر من الخلط بين الاسلام والاسلام السياسي ويعتبر أن الحكومة سقطت في فخ اقتباس أفكار اليمين المتطرف.
للنقاش :
-مجيد بودن ، محامي قانون دولي
-خطار أبو دياب