ما أوجه التشابه بين الوظيفة والعبودية؟ هل فعلا وجهان لنفس العملة؟ هل الطريق للوصول للحرية المالية محصور عبر ريادة الأعمال؟ هل يمكن أن تستمر الحياة بدون وجود المؤسسات الحكومية والخاصة؟ لماذا كل هذا الضجيج والاختلاف في وجهات النظر حول القضية؟ أي الفريقين على حق من يؤمن بأن الوظيفة نعمة وفضل أم من يعدها نقمة وابتلاء؟ هل هناك من ينتفع من إضافة الحطب على نار هذا النزاع؟ هل يقع اختيار التمسك بالسلم الوظيفي على المتهاونين و المتنازلين عن أحلامهم؟ سنسلط الضوء على الحقيقة خلف هذا الجدل لعرض القصة بصورة واقعية دون التحيز لأي طرف.
⤵ كتب ملهمة 📚
الأب الغني الأب الفقير
https://bit.ly/4clsz3a
أغنى رجل في بابل
https://bit.ly/4dCMQ5T
سيكولوجية المال
https://bit.ly/3M7SnVC
Die With Zero
https://bit.ly/3mPzLAE