العراق والكويت والسعودية هي محطات جولة وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو الإقليمية في إطار مساعي بلاده للدفع بحلّ الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية. وفي خضم إعلان الرئيس ايمانويل ماكرون عن إمكانية الاعتراف بالدولة الفلسطينية شهر حزيران/ يونيو القادم.
لا يحمل مسؤول الدبلوماسية الفرنسية معه هذا الملف فقط، بل ملفات أخرى كالأمن الإقليمي في المنطقة، والملف النووي الايراني، فما الذي تنتظره باريس من البلدان لحسم كل هذه القضايا الشائكة؟، وما الذي يتمخض عن هذه الجولة من اتفاقيات على الصعيدين الاقتصادي والعسكري؟ وأسئلة أخرى نبحث لها عن إجابات مع ضيفينا:
الأستاذ أدم مقراني، الباحث في العلاقات الدولية.
و الدكتور خطار أبو دياب، المستشار السياسي لإذاعتنا.