وصف شيخنا رضي الله عنه في خطبته، جمال وكمال النور المحمدي الخاتم، وذلك بذكر كمالاته ﷺ الظاهرة والباطنة، وأنه ﷺ كان بذاته وبرسالته أملاً وبشارةً، ورحمة ونوراً ظاهراً للعالمين