بعد دعم إيلون ماسك للرئيس ترامب وتعيينه رئيسًا لهيئة حكومية جديدة، تواجه تسلا موجة غضب شعبية وخسائر مالية ضخمة. مظاهرات وتخريب وانهيار في قيمة الأسهم، فهل تنجح محاولات ترامب في مساعدة صديقه ايلون ماسك و ايقاف انهيار شركته الأهم؟ أم أن الضرر قد وقع بالفعل؟تابعوني على تويتر (منصة X)https://x.com/Mo7amed_Ma3roufصفحة فواصل ثقافية على فيسبوكhttps://www.facebook.com/Fawasel.Thaqafeya