هل يمكن أن يكون هناك عوالم أخرى موازية لعالمنا؟ وهل نعيش نسخاً متعددة من حياتنا بناءً على قرارات مختلفة؟ نبدأ مع جذور الفكرة عند الفلاسفة الإغريق، مثل أفلاطون، الذي قدّم مفهوم "عالم المثُل"، ثم ننتقل إلى النظريات العلمية الحديثة مثل "نظرية العوالم المتعددة" التي قدمها هيو إيفريت. حكاية تأخذك في رحلة بين الواقع والخيال، وتدفعك للتفكير في السؤال الأبدي: "ماذا لو؟" شاركنا رأيك: هل تصدق بوجود عالم موازٍ؟ ومَن تتخيل نفسك فيه؟