شهدت فرنسا يوم حداد وطني أعلنه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تضامنا مع ضحايا الإعصار "شيدو" الذي عصف بجزيرة مايوت التي تقع في المحيط الهندي.
بعض السياسيين صبوا جام غضبهم على الوزير الأول الجديد فرانسوا بايرو الذي قرر اعلان أعضاء حكومته الجديدة في نفس يوم الحداد وتنبأوا ان لا تعيش هاته الحكومة طويلا بسبب الخلافات وميلادها العسير.
للنقاش
مجيد بودن ، أستاذ قانون دولي
خطار أبو ذياب