على غرار عدة دول من البرازيل غربا إلى الهند شرقا، شهدت مختلف المدن الفرنسية مبادرة أطلقها مجمع سلمان للغة العربية، واحتضن معهد العالم العربي في باريس جزءً من برنامجها، إلى جانب فعاليات الدورة الثانية للمدرسة الخريفية بالتعاون مع مركز اللغة العربية في أبو ظبي، ليكون هذا الشهر مناسبة لمد جسور ضخمة وشراكات جديدة من أجل الترويج لهذه اللغة باعتبارها جزء من التراث الفرنسي أيضا.