منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول من السنة الماضية واندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة، تغير واقع اليهود في فرنسا، حيث تصاعدت الأعمال المعادية للسامية بشكل غير مسبوق، بدءا من الإهانات اللفظية وصولًا إلى الاعتداءات الجسدية. يعيش اليهود الفرنسيون منذ سنة في حالة من الحذر والترقب المستمر. كيف يؤثر السياق الدولي المتوتر على حياتهم اليومية؟ ما الذي تغير بالفعل؟ وماذا يعني أن تكون يهوديا اليوم في فرنسا؟