أن تكون أسيرة فلسطينية لا يعني فقط أن تُعتقلي، بل أن تواجه ابتزازًا متعدد الطبقات: من المحقّق، من المجتمع، من العائلة، ومن الداخل.
أن تُفتَّش، أن تُهدّدي بالسمعة، أن يُستخدم جسدك ضدك… ثم تُطالَبي بالصمت.
في هذه الحلقة من بودكاست تقارب، تفتح ميس أبو غوش جراحًا مسكوتًا عنها، وتكسر حاجز الخوف حول ما تتعرّض له الأسيرات الفلسطينيات داخل الزنازين.
🔹 كيف يبتزّ الشاباك الأسيرات الفلسطينيّات أثناء التحقيق؟
🔹 ما شكل الضغوط النفسية والاجتماعية التي تُستخدم لكسر الأسيرة؟
🔹 كيف تُستغل حساسية الجسد والسمعة والعائلة في غرف التحقيق؟
🔹 ماذا يحدث للأسيرة بعد التحرّر؟ ومن يحمِيها من المجتمع؟
🔹 ولماذا تلتزم كثيرات الصمت بعد الخروج… رغم الألم؟
نناقش أيضًا:
– الدورة الشهرية في الزنازين
– التحرّش والتهديد بالاغتصاب
– الكاميرات داخل الزنازين والعزل في سجن الدامون
– استخدام الأسيرات كورقة ضغط على الأسرى الرجال
– آثار ما بعد السجن: من الشريك، من الأخ، ومن المحيط
– غياب البيئة المجتمعية الحاضنة للأسيرة المحررة
🧕 الضيفة: ميس أبو غوش – صحافية فلسطينية وطالبة دراسات عليا في جامعة بيرزيت، وأسيرة محرّرة من مخيم قلنديا شمال القدس، تنتمي لعائلة مهجّرة من قرية عمواس، وسبق أن اعتقلها الاحتلال الإسرائيلي وتعرّضت لتحقيق قاسٍ داخل السجون.
🎙️ المحاور: أحمد البيقاوي
بودكاست تقارب: برنامج فلسطيني أسبوعي، يطرح أسئلة التقارب والتباعد في زمن الحرب والانقسام والتحوّلات الاجتماعية.
📌 اشترك، وشارك الحلقة مع من يهمه الأمر
📌 لدعم بودكاست تقارب: https://www.patreon.com/biqawi
See omnystudio.com/listener for privacy information.