الشيطان يتنكر ويتنكر ثم يجد ضالته في صورة إنسانية تكاد تكون تؤأمه الروحي فيسعد بلقائها وكأنها صورة لأشنع من مشي على الأرض وتحلى بخلق طريد السماء