الدراما التلفزيونية كنز سياسي واقتصادي وثقافي. في المنطقة العربية كانت السيطرة لأعمال الدراما المصرية حتى 2011 وبداية دخول المسلسلات التركية .
الدراما التاريخية كانت نقطة ضعف في الأعمال المصرية مقارنة بالمسلسلات الاجتماعية والشعبية. فكان التقديم الدرامي ضعيف في المسلسل التاريخي المصري. نقطة استثمرتها المسلسلات التركية بداية من حريم السلطان.
وعندما بدأت الدراما المصرية في تقديم مسلسلات تاريخية أو مستوحاة من التاريخ مثل مسلسل الحشاشين بدأ الهجوم قبل عرض المسلسل بحجة الدقة التاريخية على الرغم من أن المسلسلات التركية مثل قيامة أرطغل أهملت التاريخ تماما.