بعد وقت صلاة وتفويض لدعوته للعودة إلى إنكلترا، يشارك بول أفكاره عن العيش بملئ حيثما وضعنا الله، سائلاً السؤال: هل حصلت على ما جئت إلى هنا من أجله؟ من خلال تَوَسُّعه وكلامه عن قِيَم كنيسة بيثيل في رادينغ كالعبادة، والهوية، والعائلة، والنبوة، يدعونا لأن نغوص في أعماق قلب الله في كل ناحية من حياتنا وفي كل فصل زمني.