خوف الله، وليس الناس

‏هذه الرسالة هي الأسبوع ١ من الجزء ٢ من سلسلة "حياة التلميذ." تُعلّمنا بِني جونسون فرح التواصل مع الله في صلاتنا. بسبب دمه، إننا نُصلي من الإنتصار، وليس من أجل الإنتصار. 

‏إنّ قلب الرب هو أن تكونَ محبةُ وصلاح وحقّ جماعته دائمًا نورًا للضّالين. يُعلّم دان فاريلّي كيف يقودُنا التقديس لأن نكونَ نُبلاء وفَرحين. يدعونا الله أن نكونَ مثله. 

‏يُثبت الذهن المُتجدد إرادة الله. يتحدّانا بيل جونسون للسماح للمعجزات بتغيير طريقة تفكيرنا وحياتنا. اسمح للمستحيل أن يصبح منطقيًا. 

‏God's people rejoice as the beast is punished. 

‏ظلمات ! ودعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب 

‏عندما يحاول الخوف أن يسرق منك الأمور الرائعة التي يريدك الله أن تحصل عليها، دعونا نتعلم مواجهة مخاوفنا من البداية 

‏الخوف اسهل اداة لسجن الانسان والخوف عدو الطاغي لأنه يقتله من خاف دمر .. ومن طغى خاف أن لا يخاف فدمر ايضا .. من يُحِب فقد دمر الخوف! 

‏فرح الرب هو قوّتنا 

‏الخوف يجعلنا نهرب من مشاكلنا، لكن الإيمان يعيننا على مواجهتها بشجاعة. لنتعلم أن نسلم مشاكلنا لله  

‏عندما تسير إلى الله لابد أن يكون معك الحب والخوف والرجاء هذا الخوف ذاك السوط الذي يسوقك إلى الله سوقا في النفس رعونات تحتاج أن تخوف لذلك الله خوفنا نفسه وحذرنا منه(ويحذركم الله نفسه كلنا لنا سر ولنا علانية الوحيد الذي يعلم سرنا هو رب العالمين قال سبحانه عن نفسه (يعلم السر وأخفى ... Show More