الثورة ولاحقاً الحرب بسوريا أحداث وجهت مراهقة عارف نحو الكاميرا فحمل جواله وانتقل يصور المظاهرات ولاحقا المجازر والقصف والضحايا فالزلزال , مشاهد تؤرق عارف وتسكنه أينما حل.