من المعروف ان معظم الشباب في الوقت الحاضر لديهم إلمام كبير بالتكنولوجيا، ولكن هذا الجيل الذي يتربي على الشاشات الإلكترونية يفتقر إلى مهارات النقاش والتواصل الاجتماعي وجهاً لوجه. البعض منهم قد يشعر بالخجل عند اللقاءات ويلوذون بالتركيز على أجهزة الهواتف الذكية .وقالت مستشارة العلاقات الاسرية وفض النزاعات رند فايد "كل شخص مولود بموهبة، ولكن المشكلة في أساليب التربية تتطلب انه نعيش بشكل معين فأغلب الناس ينسون الموهبة." وأضافت أن "عقل الانسان مبرمج على الحماية فيبحث بالتالي على كل حاجة للحماية. لهذا تركيزهم يكون على النواقص وتطويرها وينسون الإيجابيات." كيف نغطي هذا النقص؟ كيف ندربهم على التواصل الاجتماعي الواقعي وليس الافتراضي؟ فكيف نجعلهم اجتماعيين ايضا وقادرين على الحوار والاختلاط؟ المزيد في التدوين الصوتي اعلاه مع مستشارة العلاقات الاسرية وفض النزاعات رند فايد