حتى العصر الحديث في الصين، ظل الناس معجبين بأوبرا بكين التي انتشرت على نطاق واسع، وأصبحت جزءًا مهمًا من الحياة الثقافية الشعبية. ومع تغيرات العصر، وتسارع وتيرة الحياة الحديثة، وتأثير الترفيه المعاصر في الثقافة وتطور أساليبه، تراجعت أوبرا بكين تدريجيا في حياة الناس. حيث إن الجميع في المجتمع الحديث يعرفونها ولكن ليس بشكل عميق كأنها غير مألوفة لديهم مائة بالمائة.