مشوار غريب لـ محمد فؤاد، ففي التسعينات كان نجمًا لامعًا، تفوق في أحيانًا كثيرة على عمرو دياب، وكان مؤثرًا للغاية وناجحًا في مشواره المهني خاصة مع شركتي صوت الدلتا وفري ميوزك، لكن مع بداية الألفية الثالثة، بدأ كل شيء يتغير، فؤاد لم يعد يكترث لنفسه، فاعتاد التدخين والأكل غير الصحي، وكل هذا يعود إلى سبب واحد أنه لم يتعامل مع نفسه كنجم في يوم من الأيام، وللمفارقة أن هذا السبب هو ما جعله قريبا لقلوب المصريين.. الناقدان أمجد جمال ومصطفى حمدي، حللا مسيرة محمد فؤاد عبر بودكاست ورا مصنع الأغاني من إنتاج دقائق.. فتابعوه.
لمتابعة دقائق نت | Daqaeq net:
الموقع الإلكتروني - تويتر - فيسبوك - إنستجرام - يوتيوب - تيك توك