بدأت بفكرة تعريف الجمهور الفرنسي على أفلام لفلسطنيين، وإذْ 2024 يتمّ الاحتفال بعشر سنوات على مهرجان السينما الفلسطينية في مدينة تولوز الفرنسية والمناطق المحيطة بها.
سمير عرابي أحد المؤسّسين، يسترجع العقد الأول لهذا الحدث الذي لم يتوقع له الاستمرار، لا بلْ النجاح، "كانت مغامرة وكان هدفنا كسب جمهور لا يعرف السينما الفلسطينية".
عن الدورة الجديدة التي تُقام بين الرابع والثاني عشر من مارس، حاورت غادة الخليل ضيف "كافيه شو"، الذي عرّف بالأفلام التي ستُعرض، منها مشروع "ملفات في المنفى" التي قامت بها السينماتك في تولوز بهدف حماية أفلام فلسطينية قديمة، والضيوف المشاركين وفاعليات أخرى كمعرض صور "طفولة في غزة" في ظل المأساة التي يعيشها القطاع.