الإجهــ اض وامتلاك الجسد.. كيف سلَّعت النسوية المرأة؟
من الذي منح #النسويات حق إزهاق أرواح الأجنة بدعوى "حرية الجسد"؟!
وكيف عمل #الإسلام على رفع قيمة المرأة ونفى عنها صفة العبودية للشهوة والجسد؟!
وما هو الفخ الذي وقعت فيه #النسوية بدعوى امتلاك #المرأة جسدها؟!
في مقاله "أنا ضد الإجـ.ـهاض" رأى الكاتب الإيطالي باولو باسوليني أن كون المرأة الغربية تضحي بأبنائها ومشاعرها لأجل أهوائها، فذلك يعزز قيم الاستهلاك والرأسمالية!
"النسويات المدافعات عن الإجهاض بدعوى امتلاك المرأة جسدها… يسقطن بالفعل في فخ التسليع"
دعوى النساء للتخلي عن "خرافة الأمومة" لأجل دورهن المساوي لدور الرجل في تحقيق قيم السوق… يعني مطالبة النساء بالخضوع لإملاءات السوق فيما يخص قرار الإنجاب بدلا من دعوتهن لتحدي هذه القيود!
- الكاتب كونور بيل باتريك
التسليع الذي تصنعه النسوية النيوليبرالية للمرأة يبدأ من إيهامها بحريتها المطلقة طالما تعلق الأمر بجسدها… حتى لو كانت هذه الحرية تهدم القيم الدينية وتفتت البناء الأسري والمجتمعي!
فهذه الحرية المطلقة تجاه الجسد تفقد الروح أي سلطة، ومن ثم تعدم وجودها.. أي تعدم إنسانية المرء وتحوله لدابة تسعى خلف ما تشتهيه..
تابعونا على الفيس بوك:
https://www.facebook.com/rawasekh.kw
https://www.facebook.com/FikrYouth/
تابعونا على تويتر:
https://twitter.com/rawasekh
https://twitter.com/fikryouthkw
تابعونا على الانستجرام:
https://www.instagram.com/rawasekh.kw
https://www.instagram.com/fikryouth/
تابعونا على التليجرام:
https://t.me/Rawasekh
تابعونا على الساوند كلاود:
https://soundcloud.com/rawasekh
تابعونا على أوديسي:
https://odysee.com/@FikrYouth
تابعونا على فيميو:
https://vimeo.com/rawasekh