هل يجب علينا أن نغفر أحياناً لآبائنا كي تستقيم لنا حياتنا، وقد تحرّرت من مظالم الطفولة نحو شخصية أكثر نضجاً ورحمة؟
الطفولة المثالية، هي وهم، وغالباً يكذب من يخبروننا أنهم عاشوا طفولة سعيدة مثالية
هل نكبر لنتحول إلى نسخة من آبائنا؟ وحتى لو أفلتنا من شبح التطابق، وصرنا آباء أفضل، فهل تظل مظالم الطفولة تتحكّم دون وعي منا في سلوكنا مع الآخرين؟