تتزايد الأصوات في الجزائر التي تنتقد حال الحريات والحقوق خلال السنوات الماضية وذلك مع استمرار حالات الاعتقال والتضييق على خلفيات مرتبطة بحرية الرأي والتعبير.
وكانت "منظمة العفو الدولية" قد دعت الحكومة الجزائرية في سبتمبر الماضي إلى وقف ما وصفته بحملة القمع والتقويض المتواصل لحقوق الإنسان والإفراج فورًا عن الصحفيين المحتجزين. وفي ندوة احتضنتها جمعية الدفاع عن ضحايا الاختفاء القسري وجمعت عدداً من المحامين والناشطين في مجال حقوق الإنسان؛ تم تسليط الضوء على ما وصف بالتشدد غير المسبوق تجاه الناشطين السياسيين الذين يتعرضون إلى مجموعة من الإجراءات الأمنية كالتضييق والسجن المؤقت والمنع من السفر.
ضيوف النقاش:
عبد الغني بادي - محامي وناشط حقوقي
فارس بدحوش ـ مدير مكتب منظمة العفو الدولية في الجزائر
فتحية زماموش – صحفية
البرمجة الموسيقية:
يمكنكم الاستماع لبرنامجنا من خلال صفحتنا البودكاست سبوتي فاي و أنغامي
يمكنكم المشاركة على الهواء مباشرة أو التواصل معنا من خلال رقمنا على الواتساب: 0033764439855
يمكنكم متابعة البرنامج على صفحة الفيسبوك