تنقلت بين العراق، وسوريات فالأردن حتى وصلت إلى أستراليا عام 2014. أكملت ملاذ الجحيشي السنة الأولى في الصيدلة من جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية. وفي حين أن كثيرين أحبطوها بأنها لن تُقبل باستكمال دراسة الصيدلة في أستراليا، تحدت الواقع وتم قبولها، وكافحت ودرست حتى أكملت البكالوريوس، وتمارس الصيدلة في ولاية فيكتوريا، ثم تكمل الماجستير، وها هي تقدم أطروحتها في الدكتوراه في إحدى جامعات ولاية فيكتوريا حول ضعف إدارة مرض الربو في الجالية العربية. تعرفوا على قصة ملاذ الجحيشي الملهمة، وبحثها لخدمة الجالية العربية، وكيف بإمكانهم المساهمة بتدعيم بحثها لمصلحتهم، بالضغط على التدوين الصوتي في الأعلى.