الإستقلالية والإستغناء عن الناس

‏الدين هو أساس الحياة ومرتبط في كل جوانب حياتنا وماينفصل عننا، فاحرص أنك ماتكون الشخص الي يجعل هذا الدين غريب في زماننا بل خليك من الي يقال لهم.. طوبى لكم 

‏حياة القلب الغافل صعبة ومحرومة من السعادة والرضا، فهذه رسالة وحلقة لي ولك عشان نذكّر نفسنا بالنِعم الي نحنا محظوظين فيها في زمن صار يشغلنا وينسّـينا أمور كثيرة 

‏مو كل الناس مُقدّر أنهم يكونوا موجودين معاك طوال حياتك، وكل شخص مشي من حياتك اتأكد أنه (لو كان خيراً لبقى).. وهذا الخير والحكمة مو بالضرورة دايماً حتستوعبها وحتفهمها 

‏الانسان غير محدود،الامكانيات والقدرات لكل شخص فينا بتصنع مستقبل مزدهر، بس اذا بنضل بشي ما بنستحقه متل كأنه بنحط حالنا بقالب (مو كفاية) حتى نحقق اللي بدنا اياه. 

‏لكل واحد فينا حكاية .. وكل واحد فينا له قرار يعيشها بالشكر والعرفان .. او .. يركز على التذمر والحرمان .. وكان يا مكان 

‏مابين زحمة الحياة، نحتاج بريك عشان نشوف أنفسنا وش فيه ووش تحتاج؟ نفهمها ونحاول نلبي رغباتها.. وعشان نفهمها، نحتاج نركز على أنفسنا أكثر، بعيدًا عن كل أحد! حلقة طال انتظارها، مليانة رسائل مبطنة وخفية هيهيهيهيهيهي. 

‏كل حاجة فعلًا بتعدى بس المهم اننا نكون مدركين انها هتعدي فنعيشها بحلوها و مرها. حكاية النهاردة هي نبذة بسيطة عن قد ايه احنا محتاجين نعيش اللحظة بكل طاقتنا. 

‏لانحتاج ادراك اننا اجمل من غيرنا لنثق بجمال ملامحنا كل ما نحتاج ادراكه ان جميع البشر و المخلوقات رائعة🤍 

‏بعضنا اختار الوحدة ليختلي بنفسه، وبعضنا الأخر اختارها هربا من المحيطين، وهناك من اعتادها بسبب ما مر به نتيجة فيروس كورونا، وآخرون يخافون الوحدة ويهربون منها، فهل كل هذه المشاعر نابعة من داخلنا. 

‏- صوت أحمد قطليش ورائد وحش - من كتاب مشاةً نلتقي مشاةً نفترق لرائد وحش والصادر عن دار المتوسط منذ غابوا، لا مكان للقاء إلا المنام.. ينتظروننا كلّ يومٍ بثيابٍ نظيفةٍ وذقون حليقةٍ كما يليق بالمواعيد العاطفية.. يعاتبون عيوننا إنْ تأخّرت في الإغماض، ويحزنهم أن يلمسوا فيها أولَ الإصب ... Show More

‏الفرد خيط وطريق وسط الطرق والجمع ماهو الا درب واحد علاقة الفرد بالمجتمع وعلاقه المجتمع بالفرد ليست ثنائية بل واحدة متجمعه ! 

‏نساعد الناس و نقدم لهم خدمات حاجة، و ان حياتنا كلها تبقى مسخرة لإسعادهم وارضائهم حاجة تانية خالص. حكاية "مبسوط مني" من "حكايات التلات" هتفهمنا اكتر عن الاشخاص ال People Pleasers 

‏هذه الأيام التي تتوالى علينا كظلام دامس و المرهقة إلى حد نكاد نجزم بأنها النهاية، نهاية الطريق و المشوار. نحاول جاهدين البحث عن بصيص من الأمل يعدنا بالنور من جديد لكن من دون جدوى ، حتى نشعر بأنها الوقعة الأخيرة التي لا مفر منها، فحتى أضلعنا أوثقها الخوف بإحكام و منعها من الحركة. ... Show More