رد المسيري: "أنا أُفرّق دائما بين العلمانية الجزئية والشاملة، ولي كتاب من مُجلدين بعنوان "العلمانية الجزئية والشاملة"، فإن كنت علمانيا فأنا علماني جزئي ولستُ علمانيا كُليّا".
ليعلق القمني: "أنا أعترض، فالحل في علمانية شاملة، لأن العلمانية الجزئية التي يتحدث عنها الدكتور يُحددها في السياسة وجزء من الاقتصاد، طيب والتشريع نعمل إيه فيه؟!"