تصاعدت الأصوات المُحتجة في الفترة الأخيرة من مستخدمي بعض منصات التواصل الاجتماعي ومنها "فيسبوك"، بإلغاء أو تعليق بعض الصور أو العبارات أو حتى الأخبار التي يرغب مستخدمو المنصة نشرها على صفحاتهم، مُتذرعًا "فيس بوك" بأنها لا تتوافق مع قوانين منصتة، مما اضطر بعض مستخدميه لاختلاق لغة تتذاكى على ذكائه لاصطناعي، وبالتالي ينجح بعض مستخدمي المنصة بنشر ما يرغبون صوتًا وصورة ومعلومات. ترى كيف يعمل هذا الذكاء الاصطناعي، وماهي المعلومات التي يستند عليها، ومتى سيكون للعرب منصاتهم التي يستخدمونها بطريقة احترافية دون أن يتحكم بها الآخرون.