هاجرت فاطمة مارديني إلى أستراليا قبل عشرين عاماً للعمل كمترجمة في وزارة الصحة. لكن بقي "حسرة" في قلبها أنها لم تكمل الصحافة في أستراليا .طوّرت نفسها، درست، تدربت، وصقلت مهاراتها في برامج مخصصة لأصحاب الكفاءات من القادمين الجدد. عملت طويلاً مع الأستراليين الذين أحبتهم كثيراً للطفهم ومحبتهم وتشجيعهم لها. وقدرت عالياً قيمهم. لكن ما أكثر ما استفزها في لبنان؟ وما قصة صورة فيروز التي حرصت على وضعها في حقيبة سفرها وهي تستعد للسفر إلى أستراليا دامعة العينين؟ لمعرفة المزيد الاستماع الى الملف الصوتي أعلاه خلال المقابلة التي أجرتها معها كوثر الحنبوري أكملوا الحوار عبر حساباتنا على فيسبوك وإنستغرام.