نظرية التذوق لم تكن مجرد أداة في فهم الأدبفهي متعددة الوجوه وأصلها في فهم العالم بالمواجهة الفطريةوعندما نقل الأمويون تذوق العرب إلى العالممطعَّماً بالذوق العربي البدوي الأصيلكانوا وسطاء ما بين العرب الطامحين واليونان المندرسةكما فعلها العرب في الفلسفة والعلوم والطب والهندسة