من يستمع إلى حمزة نمرة سيلاحظ أن طبقة صوته ليست بالقوة التي تمكنه من الغناء من الجواب، بل يتعمد دائمًا الغناء من القرار، كما أن ألحانه وصمت أغانيه بحالة من النكد، وهو من يتحمل مسؤولية الأمر باعتباره هو ملحن ألبوماته؟ فهل طبقة صوته وألحانه ظلمت مشروعه الموسيقى أم أعطته بصمة وحمض نووي ميزه عن غيره من المطربين؟ هذا السؤال كان محور نقاش بين الناقدين الموسيقيين أمجد جمال ومصطفى حمدي في بودكاست ورا مصنع الأغاني من دقائق.
لمتابعة دقائق نت | Daqaeq net:
الموقع الإلكتروني - تويتر - فيسبوك - إنستجرام - يوتيوب - تيك توك